فارس الكنانه Admin
عدد الرسائل : 281 العمر : 38 الموقع : http://hasan.catsboard.com/u1 نقاط : 771 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 16/01/2009
بطاقة الشخصية مرحبا بكم: مرحبا بكم | | | |
| موضوع: حمدين الصباحي من ميدان التحرير( الجنزوري جزء من النظام السابق ) الأحد نوفمبر 27, 2011 11:51 am | |
| "صباحى" من التحرير: "الجنزورى" جزء من النظام السابق انشر الموضوع3
اخبار مصر - السيارات - ميدان التحرير علق حمدين صباحى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، على أخبار تكليف الدكتور كمال الجنزورى للوزارة قائلا: "إنه محل احترام وتقدير ولكن المهم هو كيف يراه ثوار التحرير، وهم يرونه جزءاً من النظام السابق".
وأضاف "صباحى" فى لقائه مع الإعلامى مجدى الجلاد على قناة سى بى سى، طرحنا تشكيل حكومة إنقاذ وطنى لها صلاحيات كاملة وتوقفت المشكلة عند من يشكلها، فيما أوضح صباحى رأيه فى أن من يصلح لتشكيل الوزارة الآن هم من بين الأسماء الدكتور محمد البرادعى وأبو الفتوح وحسام عيسى والمستشار زكريا عبد العزيز.
ويرى "صباحى" أن حكومة الإنقاذ الوطنى يحب أن تعبر عن الثورة ويجب أن يرضى عنها ميدان التحرير، لأنه طرف فى الأزمة، ورداً على سؤال" الجلاد" إذا كان سيقبل الوزارة إذا عرضت عليه فى هذا التوقيت، فأكد أنه لا يستطيع أن يرفض تشكيل الوزارة إذا كان فى إمكانه تقديم ما يخرج مصر من أزمتها " إذا خفنا كلنا من تحمل مسئولية تشكيل الوزارة فمن يتحملها" هكذا كان رده مشترطاً حصوله على صلاحيات كاملة وأنه سيضم فيها جميع التيارات السياسية ولن يستبعد منها أحداً.
وأعرب صباحى عن تعجبه من تجاهل استشارة أصحاب الخبرة فى الوقت الذى تملك فيه مصر العشرات من المتخصصين الذين يجيدون النصح والتخطيط وبالرغم من ذلك لا يؤخذ برأيهم، وأنه ليس لزاماً أن يعين أصحاب الخبرة فى المناصب التنفيذية ولكن يمكن الاستعانة بهم كجهات استشارية.
وعن الأزمة التى نمر بها قال صباحى إن بها شق حاد وهو عجز واضح فى إدارة الفترة الانتقالية وشق مزمن وهو إحساسنا بأن مصر واقفة فى مكانها بلا أى تقدم وأن هناك إحساساً عاماً لدى الشعب بأن رأيه واختياراته لا تقدر ولا يؤخذ بها ولا تحترم.
كما عبر صباحى عن اندهاشه من موقف الإخوان المسلمين لأنهم لم ينزلوا لميدان التحرير وقدموا أسباباً منطقية لذلك، ولكن نزولهم لمليونية من أجل الأقصى فى هذا التوقيت متناقض وقد يُساء تفسيره ونحن نحتاج منهم إلى تفسير، لأنها قد تفسر بأنها مناوئة لمطالب التحرير.
| |
|