فارس الكنانه Admin
عدد الرسائل : 281 العمر : 38 الموقع : http://hasan.catsboard.com/u1 نقاط : 771 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 16/01/2009
بطاقة الشخصية مرحبا بكم: مرحبا بكم | | | |
| موضوع: بعض المواقف التي تقع فيها الفتاة الجمعة أكتوبر 28, 2011 9:15 am | |
| بعض المواقف التى تقع فيها الفتاة و تستحق بها عن جدارة و استحقاق لقب ( عبيطة )حينما يرتفع صوتها فى الكلام أو الضحك أمام الناس : فمن الممكن أن تكون جالساً فى مكان فتسمع صوتاً تحسبه سارينة الحريق فإذا بك تفاجئ أنه صوت امراة تضحكحينما تلبس ملابس غير محتشمةليس على سبيل قلة الأدب و لكن على سبيل الحمق و التقليد الأعمى : فقد تجد فتاة سمينة جداً ترتدى بنطالاً من الجينز الشديد الضيق مما يجعلها تبدو مثل شوال البطاطسحينما تضيع عمرها و وقتها فى ما لا يفيد كالكلام فى التليفون أو المكث بالساعات أمام التليفزيون أو الكلام فى الهاتف أو بتضييع الساعات أمام المحلات و الفاترينات لأجل أن تشترى توكة بربع جنيهحينما يأتيها ابن الحلال الطيب المناسب فترفض بغرض إكمال تعليمها بعد الجامعه لأن الشهادة سلاح فى يد المرأة ثم فى النهاية تأخذ هذا السلاح و تبله و تشرب ميتهحينما تعطى أذنها لكل من هب و دب حتى لبائعة الجرجير .حينما تكون شخصيتها ضعيفة تترك قيادها لأى إنسان طيب أو شريرحينما تكون خفيفة غير متزنة تضحك لأتفه الأمور و ترقع بالصوت لأنها رأت خصلة من شعرها على السجادة ثم تقول بعد أن تهدأ : أصل بحسبها صرصار حينما تترك الجهل يعشش فى خلايا مخها و لا تحاول تثقيف نفسها لا دينياً و لا دنيوياً فهى لا تعرف أى شيء فى أى شيء و قد يكون الحمار و لا مؤاخذة مثقفاً عنهاحينما يكون أكبر همها هو الزينة و اللباسحينما تصدق كلام شاب يسرح بها و يفهمها أنه يحبها و خاصة إن كان زميلها فى الكلية ، فى حين أن كل شاب يأنف أن يرتبط جديا بفتاة أخذ منها معظم ما يريد فتصدق حتى من يقول لها : أنا باحبك يا انشراح و بعد أربع سنين لما أتخرج حاشتغل و أحوش و أعمل مشروع و آجى لبابا أخطبك و أنا إيدى مليانة المهم دلوقتى تعالى نروح الجنينة اللى تحت الكوبرى "حينما تطلب من عريسها ما ليس فى وسعه و تكلفه فوق طاقته ( كاتشين ماشين – غسالة أطباق – نجف – ستاير– خلاط مستر براون – دباديب كتير – ميكروويف– ديب فريزر - كورن فيليكس – شيش طاووك !!!!!!!! ) و ممكن يكون فى بيت أبوها معندهومش بوتاجاز أصلاًحينما تعتبر نفسها نداً لزوجها و أن رأسها برأسه و أننا نعيش فى عصر المساواة و حرية المرأة إلى آخر هذا الكلام العبيط فتقول له : أنا سمعت امبارح فى البيت بيتك إن أنا زيي زيك و أنك مش أحسن منى ، و من هنا ورايح أنا حاغسل المواعين يوم و إنت تغسلها يوم حينما تنقلب حياتها رأساً على عقب لما ترى حلماً عبيطاً مثلها لأنها تظن أنها شفافة و أحلامها دائمة التحقيق فتقول لزوجها مثلاً : أنا حلمت إنك بتخونى مع الشغالة لازم تطلقنى ، مع إنهم معندهومش شغالة أصلاً حينما تحكى كل شيء عن بيتها لأمها و أختها و صديقتها : بخيل و جلدة و مش راضى يشتريلى فستان بمناسبة عيد العمالحينما تصاب بالغيرة العمياء و تشكك فى كل قول و فعل لزوجها : طلقنى ...أنا شوفتك بعنيى بتتكلم مع الولية بتاعة العيش و بتضحكلها ليه ، مع أنها امرأة عمياء كسيحة تجاوزت الثمانينحينما تتبسط لدى أقاربها الرجال من غير المحارم ( إبن خالة ماما – إبن عمى – إبن خالتى – جارنا القديم – زميلى لما كنا فى الجامعة ) متبقاش معقد كدة خليك لارجحينما تهمل فى أولادها لصالح عملها ( لازم اثبت ذاتى فى الشغل )حينما تصاب بداء التطير و الخوف من الحسد إلى درجة المرض فتقول : القطة السودة عدت من قدام باب الشقة يبقى نهارنا إسود مفيش خروج النهاردة حينما يكون ( من سيغنى فى فرحها ) أهم عندها من العريس نفسه ، أى واحد و خلاص ، لازم تجيبلى المطرب العاطفى ( نبيل عضمة ) يا إما كده يا إما مفيش جواز ، الواحدة متتجوزش أحسن ما يتعمل لها فرح أى كلامحينما تكد و تتعب فى عملها ثم تعطى ما قبضته للحضانة و المربيةحينما تكون مسرفة مبذرةحينما تقارن نفسها بالأغنى منها مالاً لا بالأتقى و الأعلم و الأكثر تدينا و خلقاوهيا دي الفتاه التي تستحق لقب عــــــــــــــــــــــــبيطهطبعا بردوه مش كل البناااااااااااااات كده وكل بنت بتختلف من بنت للتانيهفيه بنات عااااااااااقله ومحترمه كتيررررررر | |
|